مقاله
مقاله
Blog Article
الاثنين : من طلوع الفجر الى طلوع الشمس ثم من الغداء الى العصر
قراءة سورتي الفاتحة والتوحيد ثم تصلي على محمد وآل محمد ثم تفتح القرآن الكريم وتأخذ بأول آية على يمينك أعلى الصفحة اليمين في القرآن الكريم
واکنش‌ها به بزرگترین عملیات پهپادی اوکراین در قلب روسیه/ سناتورهای آمریکایی: پوتین آماده جنگ بیشتر می‌شود
(من أكرم الخلق على الله؟ قال: أكثرهم ذكراً لله وأعملهم بطاعته. قلت: من أبغض الخلق الى الله؟ قال: من يتهم الله. قلت: وأحد يتهم الله؟ قال: نعم، من استخار الله فجاءته الخيرة بما يكره فسخط لذلك، فذلك الذي يتهم الله)) [ نفسه ].
کسی که می خواهد به دیوان حافظ تفال بزند ابتدا باید در دل نیت و حاجت خود را بیان کند تا بتواند بهترین پاسخ را از فال حافظ بگیرد. نیت مهم ترین بخش فال حافظ است، نیت باید بدون ابهام باشد.
منبع مطلع ایرانی: پیشنهاد مکتوب آمریکا بسیار دور از مبنایی منصفانه برای سازش است
از فرم سینه هات ناراضی و بی اعتماد به نفسی؟◀بهترین راهکار
* وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُوسَى بْنِ عُمَرَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَكِيمٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ عليه السلام عَنْ شَيْءٍ فَقَالَ لِي كُلُّ مَجْهُولٍ مطالعه مقاله کامل فَفِيهِ الْقُرْعَةُ قُلْتُ لَهُ إِنَّ الْقُرْعَةَ تُخْطِئُ وَ تُصِيبُ قَالَ كُلُّ مَا حَكَمَ اللَّهُ بِهِ فَلَيْسَ بِمُخْطِئٍ
از فرم سینه هات ناراضی و بی اعتماد به نفسی؟◀بهترین راهکار
في الرواية الثالثة : إنه إذا دعا بالدعاء عد ثماني قوايم ثم يعد في الوجهة الاولى من الورقة الثامنة أحد عشر سطرا ، ويتفأل بما في السطر الحادي عشر ، وهذا ما سمعناه في الفأل بالمحصف الشريف قد نقلناه كما حكيناه.
من كلام للامام احمد الحسن عليه السلام في كتاب التيه او الطريق الى الله :
عن يحيى بن عمران الحلبي قال : قال أبوعبدالله عليه‌السلام : إن المشورة محدودة فمن لم يعرفها بحدودها كان ضررها عليه أكثر من نفعها ، وساق الحديث نحوا مما مر إلى قوله وإذا أطلعته على سرك فكان علمه به كعلمك به أجهد نفسه في النصيحة وكملت المشورة (٣).
يمكنك استعمال البحث الموجود يمين الصفحة الاولى للمنتدى لتجد الكثير من المواضيع عن الاسئلة التي ممكن ان تدور في بالك حول دعوة المهدي الاول اليماني (ع).
وَ رَوَاهُ ابْنُ طَاوُسٍ فِي كِتَابِ الِاسْتِخَارَاتِ نَقْلًا مِنْ كِتَابِ أَصْلِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حُفَيْفَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْقَسْرِيِّ مِثْلَهُ